
واقع يستدعي التحرّك
خلّفت الأزمات المتلاحقة في لبنان — لا سيما على المستويين الاقتصادي والاجتماعي — واقعًا صعبًا يواجه فيه الشباب والنساء تراجع الفرص، وتصاعد الإحباط، وغموض المستقبل.
لكن حيث رأى البعض انهيارًا، رأينا نحن شرارة — الحاجة المُلِحّة لتحرّك محلي، شجاع، يقوده الناس أنفسهم.
رؤيتنا
نؤمن ببناء جيل واعٍ، حرّ، وقادر على تشكيل واقعه لا الذوبان فيه.
جيل يمتلك أدوات المعرفة، الإبداع، والهدف.

واقع يستدعي التحرّك
خلّفت الأزمات المتلاحقة في لبنان — لا سيما على المستويين الاقتصادي والاجتماعي — واقعًا صعبًا يواجه فيه الشباب والنساء تراجع الفرص، وتصاعد الإحباط، وغموض المستقبل.
لكن حيث رأى البعض انهيارًا، رأينا نحن شرارة — الحاجة المُلِحّة لتحرّك محلي، شجاع، يقوده الناس أنفسهم.
نؤمن أن التغيير الحقيقي يبدأ من الداخل — من الإنسان الواعي، الحر، والمبادر.
ولهذا تأسّست جمعية أعمالنا، لإعادة تخيّل مفاهيم مثل “التمكين”، “العمل”، و”المبادرة”، بعيدًا عن القوالب التقليدية والنماذج المستهلكة.
رؤيتنا
نؤمن ببناء جيل واعٍ، حرّ، وقادر على تشكيل واقعه لا الذوبان فيه.
جيل يمتلك أدوات المعرفة، الإبداع، والهدف.

رسالتنا
تمكين الشباب في صيدا ومحيطها ليكونوا روّادًا في مجتمعاتهم — من خلال مسارات تقنية، تعليمية، وقِيَمية تنقلهم من التبعية إلى التأثير.